تصريحات من منظمة حقوق الانسان بخصوص تشديدات القمع فى السعودية حيث أنه صرحت منظمة حقوق الانسان على أنه يوجد
بعض من الإصلاحات التي تتم في المملكة العربية السعودية ولكن تشديد القمع على المعارضين والمنتقدين للنظام من أجل إسكاتهم.
وكان ذلك من خلال حكم ولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان قد يعتبر ذلك أمر سيء ومرفوض في التعامل مع المواطنين الذي
تعتبره المنظمة هو أن ذلك هو دفع المواطنين الثمن بخصوص تلك التغييرات التي تحدث في المملكة العربية السعودية.
كما صرحت منظمة حقوق الأنسان من خلال بيان لها بأن الأوامر التعسفية والمشينة والسيئة التي يتعرض لها المواطن في المملكة
العربية السعودية منذ عام 2017 وبالأخص للمعارضين والمنتقدين لنظام المملكة والحكم يعتبر ذلك أمر سئ ومرفوض على الرغم من
الإصلاحات التي يتم العمل عليها للمرأة والرجال.
وجدير بالذكر أن الانتهاكات المستمرة فأن سلطة القانون تكون ضعيفة ويتم العمل على التطوير في المملكة العربية السعودية كما
تحدث أيضًا مسئولي منظمة حقوق الانسان بأن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان قام بعمل قطاع للترفيه كما سمح للمرأة بالسفر
والقيادة.
كما أن السلطات السعودية قامت بسجن بعض من المفكرين والنشطاء كما أن المملكة العربية السعودية تعمل على القيام ببعض من
الإصلاحات التي من خلالها يتم القيام والنهوض بالبيانات الحكومية والتي تكون مستندات من المحكمة.
كما أن منظمة حقوق الانسان وضحت في تقريرها عن حادث احتجاز عدد من الأمراء ورجال الأعمال ويعض من مسئولين سعوديين
في وقت سابق وكان ذلك في فندق الريتز فى الرياض في المملكة العربية السعودية وذلك بسبب اتهامهم في جرائم فساد مالي.
كما أن الحكومة السعودية تعمل على حدوث بعض من المراجعات التي تكون شاملة وبطريقة تفصيلية لوسائل الاعلام ويكون ذلك
ضمن التقرير التي صرحت بها منظمة حقوق الانسان بسبب ما يخص السعودية وما يتردد من السلطات السعودية حول ذلك.
كما أن منظمة الحقوق الدولية توضح بأن السلطات السعودية قامت بإطلاق سراح كل المعتقلين الذين تم اعتقالهم بشكل قهري أو الذين
قاموا بالتعبير عن رأيهم بشكل سلمي ويتم توفير العدالة عما حدث من بعض من الانتهاكات.